الخميس، فبراير ٢٨

شعبولا . ينصردينك يا استاذ ؟؟؟؟؟؟


ينصر دينك يا شعبولا......

مطرب المناسبات شعبان عبد الرحيم

بيغني ويقول في اساءة الدنمارك للرسول


************************


خلصنا الصبر كله


وبردو مفيش حلول ..
اهى وصلت الاهانة للدين وللرسول
رسول الله محمد..
إمام الأنبياء..
عايزين يهزوا صورته ..
السفلة الأغبياء
كل الأديان بريئــة من اللى هانوا النبي .
عشان دي ناس مجنونة أكبر ما فيهم غبي
لو يقرأ عن محـــمد هيعرف هو مين ..
رسول الانسانية الصادق الأمين
دنمارك ايه يا عالم ..حتــــى بتوع العجول ..
مين دول عشان يقولوا كلام على الرسول..
هقول ومش رح اسكت ..
والناس هتقول معايا..
عايزين مقاطعة شاملة ..
وبردو مش كفاية..
لو كل الناس هتسكت ..
في رب اسمه الحسيب..
عاوزين نعمل حاجة ..
في خدمة الحبيب... هيييه



مالو شعبان عبد الرحيم كلام عين العقل



في كلام هايف جدا بنسمعة في المواصلات



الراجل بيتكلم في كل المناسبات, المطربين



بتوع ازاعة اف منهم كلامهم كله في الحب



والغرام شعبان محتاج شويه تظبيط يعني



يبطل يلبس ساعتين وشعره يفرده بالمكوه



الرجل ويلبس بدله محترمه مش بدلة البلياتشو



ويبطل هيييه سيصبح احسن من ناس كتير



صدعة نفوخنا بكلام يوجع البطن والودن



ويقلب بصداع بعد كدا ,,,,,,॥



ولما يقول هبطل السجاير وكون انسان جيد



من اول يناير خلاص هشيل حديد



ويقول في موال ثاني



انا بكره اسرائيل .



ويتكلم عن اساءة الدنمارك للرسول


يعني مطرب المناسبات والكوارث

وبيواسي الناس المسجونين ويغني

ليهم في السجن وبيتكلم عن تعديل الدستور

والضرب في العراق وفي فلسطين يعني كلو

ضرب ضرب ..... ؟؟؟؟وبيتكلم عن الأرهاب

وتقول الأغنية "

ما بحبش الإرهاب وأقولها

من ضميري دا شغل ناس كبيرة

ولازم نعترف

عايزينا نبقى في حيرة وتملي نختلف...

كان الحريري كويس وكان للشعب رفيق

لو تسأل أي ريس يقولك نعم الصديق ,,,,,,,,هيييه

وبيتكلم في اغنيه جديده عن زواج المصريين

من الأسرائيليات والخلاف بين فتح وحماس

بيقول في مقدمته,,,,,

من كان يصدق نخاف من بعض يوم يا ناس ....

أو كان يحصل خلاف بين فتح وحماس
حماس واقفين لفتح

وفتح واقفين لحماس

وكأن اتنين إخوات اختلفوا ع الميراث

عايزين حماس وفتح يتحدوا من جديد

علشان القدس تعود ونصلي فيها العيد"

وفي تصريح لإسلام أون لاين।نت، أوضح خليل

-الذي ألف معظم أغاني عبد الرحيم وأشهرها-

أن أخبار ضحايا الاقتتال بين الحركتين التي دفعته

لكتابة هذه الأغنية، وقال: "عندما سمعت نشرة

الأخبار في المقهى تتحدث عن مقتل 12 فلسطينيا دفعة واحدة

اعتقدت في البداية أن القوات الإسرائيلية هاجمت

غزة وأوقعت هذا العدد من القتلى، ولكنني فوجئت

بأن ما حدث هو نتيجة الاقتتال بين فتح وحماس,,,,

يعني شعبان من الآخر الميكروفون بتاعه موجهه

لخدمة القضايا السياسيه والدينيه وحتي الأمراض

الخطيره زي جنون البقر .....الخ الخ

















الأحد، فبراير ١٠

صرخة جريح

هي الدنيا كما تعودتها دول *** من سره زمن سائته ازمان

************************

خمس كتبت علي ساق العرش منها لا راحة في الدنيا

************************

لا اقول يارب عندي هم كبير

ولكن اقول ياهم لي رب كبير

************************

هذه الكلمات اتذكرها جيدا عندما تتكالب الهموم علي فلا اجد من

يواسيني اكتب هذه الكلمات ليست للقراءة ولكن اروح بها عن نفسي

فكلما ضاقت بي الدنيا فنجوي دعائي حسبنا الله ونعم الوكيل قليلة هي

لحظات الصفاء وكثيرة هي لحظات الشجن كلما تصفو لي الدنيا لحظة

يعكر صفوها هموم كثيره كلما ازدت حباً لأنسان يحدث شئ ما فنبتعد

هل عيب في ان اكون صريحا لا استطيع ان اخفي شيئا كلما بنيت جسرا

اتواصل به مع من احبه اشكو اليه همومي ومشاعري حتي اصل الي نقطة

نتلاقي فيها وحينما نقترب اكثر فأكثر يذهب هذا الأحساس الجميل لمجرد

كلمات احس من خلالها ان افكارنا تتباعد شيئا فشيئا

لم اجد امامي سوي هذه الورقه اشكو اليها همومي عسي
بعد العسر من يسرانا لست ساخطا علي الدنيا احبها بحلوها ومرها
بصفائها وكدرها ولكن النفس والشيطان لا ينسياني شيئا
من الأحزان يقلبانها في فؤادي مثل الرحي
كي اتألم اكثر وفي لحظة واحده بمجرد ان استعين بربي
علي هذه الهموم فيكشفها عني احس ان جبالا قد
طارت من فوق ظهري
فأتعجب لمريض او مهموم ان لم يتعرف علي ربه
او يفتقد القرب منه ماذا يفعل
قرات قصة لطبيب مسلم يعمل في دوله السويد يحكي فيقول
كنت أدرس جراحة المخ والأعصاب في السويد عام 1979م أي قبل ست وعشرين سنة ، وفي ذات يومٍ طلبني أحد كبار الأطباء هناك في المستشفى الذي أعمل فيه ؛ لنقوم بإجراء عملية جراحية لاستئصال ورم سرطاني في دماغ امرأة قد جاوزت الأربعين من عمرها ، فاستعنت الله تعالى وقمت بمساعدة هذا الطبيب في إجراء العملية ، وقد استغرقت منا وقتاً ليس بالقصير ؛ حتى تمكنّا ولله الحمد من إزالة الورم ، وشفيت المرأة بفضل الله ... ثم بعد عشرة أيام دخلت عليها في غرفتها ؛ لأقوم بنزع ( الغرز) من رأسها ، وبينما أنا أعمل على إزالتها حركتُ مرفقي بلا شعور مني فدفعتُ صورة كانت بجوارها فوقعتْ على الأرض ، فأهويت لكي أرفعها فإذا هي صورة كلب ! فرفعتها على كُرهٍ مني ! فرأيت الامتعاض في وجهها ، فقلت لها : إنه كلب! ، فقالت : نعم ؛ ولكنه الشخص الوحيد الذي ينتظر عودتي إلى البيت ! . فعلمت أنه ليس في حياتها من يفرح لفرحها أو يحزن لحزنها إلاّ هذا الكلب ! ، فسألتني : من أين أنت ؟! فقلت : من مصر ، عربيٌ مسلم ! ، فأخذت تسمعني الازدراء لوضع المرأة عندنا ، وكبت حريتها كما زعمت ... فقلت : إن المرأة عندنا مكرمة مصونة ، فهي كالجوهرة الغالية النفيسة ، كلٌ يخدمها ويحوطها ، زوجها يخدمها ، وأبوها ، وأخوها ، وابن أخيها ، وابن أختها ، ... كلهم في خدمتها ، ولا تخرج إلى سوق أو عمل إلا ومعها أحد هؤلاء ، حفاظاً عليها ..
ليس شكاً فيها فحاشا وكلا *** غير أنّا نريدها في علاها نجمة لا تنالها أعيُنُ الناس *** تراها مصونة في سماها
جعل لها الإسلام مكانة ليست لنساء الدنيا كلها ، وما حفاظنا عليها إلا لعظيم قدرها في قلوبنا ، لا لشكٍ فيها ، فهي محل الثقة ، لكنها كالوردة الجميلة التي لا يجوز لكل الناس أن يشموها حتى لا تفسد ! وإذا مرضت ... فإنها تجد أهلها كلهم حولها ، يحفون بها ، ويخدمونها ، ويراقبون أنفاسها ، ويعتنون بها غاية العناية ، ولا تكادين تجدين موطأ قدم في غرفتها لكثرة من يقوم بخدمتها من أقربائها، وإذا خرجت من المستشفى فإن هناك جيشاً من أهلها في انتظارها ؛ فيفرحون لفرحها ، ويسعدون لسعادتها ؛ وليس كلباً في انتظارها كحالك ! । فغضبت ॥ واتهمتني بأنني متخلف وسطحي ، وليس لدي من مقومات الحضارة شيء .. فابتسمت وخرجتُ من غرفتها بعد أن أنهيت عملي ! . ثم فوجئتُ بأن تلك المرأة تشكوني إلى كبير الأطباء وتطلب منه عدم دخولي عليها مرة أخرى ! ، بل وترغب في الخروج من المستشفى . فقلت : لابد من بقائها يومين على الأقل حتى أتمكن من إنهاء علاجها وأعمل لها تحاليل طبية . فأصرت على الخروج وخرجتْ . نسيت أنا ذلك الموقف تماماً ، فليست أول غربيٍ أسمع منه هذا الكلام ، ولن تكون الأخيرة ! . وفي ليلةٍ ، فوجئت باتصال من الطبيب المناوب بقسم الطواريء يخبرني بوجود حالة غريبة لا يعرف كيف يتصرف معها ، فسألته : ماهي؟ ... فأخبرني أنها امرأة لديه حالة تشنج مستمر ، يأتيها بمعدل كل خمس دقائق .. فأسرعت إلى المستشفى في منتصف الليل ، ففوجئت بأن المريضة هي نفسها تلك المرأة ! وكنت قد نسيتُ موقفها معي تماماً ، فأدخلتها غرفة العمليات ، وقمت بإجراء عملية لها في الدماغ ، استغرقت وقتاً طويلاً ، وتمت بنجاح والحمد لله ، ثم .. دخلت عليها بعد إفاقتها ، فرفعت رأسها ونظرت إليّ ، وتكلمت بلسان ثقيل : - أنت الذي أجريت لي العملية ؟ - نعم . - وسهرت بجواري طوال الليل . - نعم ؛ لأن هذا واجبي . - يعني هذا أنك أنت الذي شفيتني ! - لا - من إذن ؟ هل كان معك أحد ؟ . - نعم ، إنه الله عز وجل ، هو الذي شفاك ، وإنما أنا سبب ، أنا الذي عالجتُ فقط . - أنت لا تزال رجعياً ، تؤمن بالخرافات ، وما وراء الطبيعة ، أعجب لك وأنت طبيب مثقف كيف تصدق مثل هذه الأمور ؟ - وأنا أعجب لك وأنت تدعين الثقافة ، كيف لا تقرئين عن الإسلام ، وتجوزين لنفسك إلقاء التهم جزافاً ..؟! ..وغضبت جداً من كلامها ولكن أملي كان يحدوني تجاه تحملها علها تهتدي، ثم ودعتها وانصرفت ، وبعد أيام خرجتْ – تلك المرأة - من المستشفى ، وبعد قرابة ستة أشهر ، أخبرني أحد العاملين معنا أن هناك امرأة تريدني على الهاتف ... رفعتُ السماعة .. - نعم ، من المتحدث ؟ فإذا بها تلك المرأة نفسها ، وقد تبدلت نبرة حديثها ، لكنها تطلب مني أمراً غريباً .. - أريد أن أراك .. هل تستطيع أن تطلب إجازة من عملك ، وتأتي إلينا في (لوند ) لمدة يومين ؟ - فاعتذرت ؛ لأن عملي متواصل دائماً بلا انقطاع . فألَحّت عليّ ، فامتنعتُ ، فطلبت مني طلباً غريباً : - ما اسم أمك ؟ (فقلت في نفسي : لعل هذا من آثار العمليات الجراحية التي أجريت لها ، هل سببت لها خللاً في التفكير ؟) - لماذا تريدين اسم أمي ؟ - قالت بصوت متهدج : لأني : أشهد ألا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله .. وأنا أسلمت ، وعرفت طريق الحق .. وأنت لك حقٌ عليّ ، وأريد أن أسمي نفسي باسم أمك .. أنت الذي دللتني على الطريق الحق ... ومن حقك أن أذكرك دائماً بخير .. (فضج مجلسنا بالتكبير والتهليل ).. قال الدكتور : فكادت سماعة الهاتف تسقط من يدي ، ثم سكت فجأة .. فالتفتُ إليه فإذا عيناه تفيضان بالدمع ! وأخذته بحةٌ في صوته ، فأكمل حديثه بصعوبة بالغة .. قال : فذهبت إلى رئيسي في المستشفى ؛ لأطلب منه إجازة يومين . فقال لي : أنت يا دكتور أحمد الطبيب الوحيد الذي لم يحصل على إجازة منذ سنتين ! خذ أكثر . قلت : لا .. يومان كفاية . فذهبت إليها ، فإذا هي امرأة غير تلك المرأة التي كانت تعظم صورة كلبٍ بجوار رأسها في المستشفى ، امرأة تبدلت وتبدل فيها كل شيء ، كلامها ، ولبسها ، نظرتها للحياة .. ذهبت معها إلى المحكمة ، برفقة زميلين لي ؛ لنشهد إشهار إسلامها ، وهناك وسط قاعة المحكمة صدحت بكلمة الإسلام : أشهد ألا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً رسول الله .. وقرأت الفاتحة قراءة ملؤها البراءة والطهر .. فانفجرت بالدموع العيون ، وخشعت النفوس ، وبكينا بكاء الطفل ، من شدة الفرح ، وكيف لا نفرح وقد شهدنا ميلادها الحقيقي ، وخروجها من الظلمات إلى النور ، .. وكيف لا أبكي فرحاً وقد أراني الله تعالى من كنتُ سبباً في إسلامها ، وإنقاذها من النار .. قمت وزميليّ وصلينا ركعتين شكراً لله ، وصلت هي خلفنا بصلاتنا ! قالت لي : أتذكر يا دكتور أحمد تلك الصورة لذلك الكلب الذي كدتُ أكتب له كل ثروتي ؟ قلت : نعم قالت : فإني أتلفتها ، وأنفقت كل أموالي في سبيل الله .. وبنيت منها أكبر مركز إسلامي هنا ..
هل فكرنا ولو لمرة واحده لو لم نعرف ربنا الي
اي شيء كنا نتوجه اليه عند المصائب والأمراض والهموم
فلك الحمد ياربي ان هديتنا لمعرفتك
ورزقتنا قلبا معلقا بك وأرشدتنا الي طريق الحق
وعلمتنا كيف نصل اليك فأنت اقرب الينا واحن علينا من والدينا
اللهم بعلمك اطلعت علي قلوبنا وجعلتنا مسلمين ولم نسألك
ونحن نسألك شهادة في سبيلك وميتة في بلد رسوكل
فلا تحرمنا الشهادة ونحن بسألك

الثلاثاء، فبراير ٥

ماذا تمثل الدنيا في قلبك

اثناء عملي فقدت مبلغ من المال وبعد مراجعة ما قمت بعمله
طوال اليوم لم اتمكن من تذكر المبلغ المفقود واثناء سيري
في الطريق احسست وكأن الشيطان بجانبي
لا يتركني افكر في شئ الا في المبلغ المفقود اقرأ في
كتاب اري الشيطان يذكرني به مره اخري
Electric
اصلي اجدة اتاني يذكرني بكل تفاصيل هذا اليوم
كلما ادافع الشيطان من جهة يأتي من جهة اخري
الي الحد الذي كنت اجلس علي فراشي اناقش الشيطان واقول له
اتركني واعطي لك مثل المبلغ المفقود ,افسدت علي حياتي
لا ادري ؟هل هذا "
حب للدنيا والمال كما زينها الله لنا؟
ام هي النفس وغريزه التملك؟
ام هو الشيطان؟
كل هذا الصراع بسبب فقد شئ قليل من المال
المهم انني احسست ان الشيطان قريب مني جدا
يعني كنت خلاص هقفل حجرتي علي نفسي
واضربه لحد ما اريح نفسي منه ,
ويا سلام بقي لو ايدي مسكت زمارة رقبته
عارفين كنت هعمل ايه ؟
كنت هاخدها واعطيها لأي عيل صغير
في الشارع يلعب بيها
طبعا بعد ما اخلص عليه وأريحكو من شره,
طب ارحمني شويه ووسوس لي في حاجة تانيه
مش راضي يسمع الكلام
احاول اجيب رجله في موضوع تاني مش راضي
اقوله: مش مشكله الفلوس المهم الصحه
يقولي :انت في اشد الحاجه للفلوس
وعاوز تكون نفسك ومصروف البيت
اقوله :الزعل مش هيفيد بحاجه
يقولي: ركز اكتر يمكن الواد بتاع كذا
اعطيته فلوس زياده
اتصل بصاحبي يقولي الفلوس مظبوطه
فضل يشككني في كل الناس,
Club Me 1
بقيت ماشي في الطريق وحاسس بالوسوسه
طب حد يقولي اعمله ايه ؟
Doofus
بعد تفكير عميق قلت خلاص احاول اثبت له
اني الفلوس مش مهمه عندي واغيظه
علي شان يبطل زن في وداني
قلت له انا هحرق دمك يا شوشو
Club
وابقي وريني هتوسوس لي تاني ازاي
طب انا هتبرع بنفس المبلغ اللي فقدته
وهزود مصروف البيت بمبلغ اخر
لقيت الزن اللي في وداني بدأ يقل
وشوشو اتحرق دمه ,
ROTFL

والنفس كالطفل ان تهمله شب علي حب الرضاع وان تفطمه ينفطم
طب ازاي الواحد يعرف يميز بين
وسوسة الشيطان
ووسوسة النفس البشريه
وحب الدنيا وغرائزها
الشيخ الشعرواي في احد حلقاته
كان يتحدث عن الفرق بينهم وقال انه في شهر رمضان
تصفد الشياطين فأي معصيه تفعلها في رمضان تكون
من النفس اهو الشيطان محطوط في قفص ومتسلسل
يبقي نفسك هي الدافع الي المعصيه , النفس هي اخطر
علي الأنسان من الشيطان كثير منا يلقي باللوم علي الشيطان
ولكن نفسة التي بين جنبيه الفت كثير من المعاصي
فلا تحتاج الي وسوسة الشيطان ,
اني بليت بأربع ما سلطــــوا الا لأجل شقاوتـــي وعنــــائي
ابليس والدنيا ونفسي والهوي كيف الخلاص وكلهم اعدائي